فيروز........البنت اللى عند البير جارة القمر
فيروز 15 عام من عمرى واول من عشقت وانا لم اذل طفل صغير
تجربة ثرية فى حياتى وحياتنا
فيروز اللى بيحبها كل الناس اللى بتحس وبتفهم ( من وجهة نظرى المتواضعة) يعنى
فى و سط التوهة
و الكليبات
بنات الأعلانات
عيد ميلاد فيروز
انا قلت باردو يجوز
الاغيها بكلمتين
ما انا اصلى ليها عاشق
فيروزى لكين متين
فيروز يا حلم عمرى
كان نفسى اكون حبييك
وحلمى كان برىء
اشوفك كاتبة اسمى
على الحور العتيق
كان نفسى اكون شادى
ونغنى سوا
ولما تندهيلى
ينسم الهوا
فيروز يا احلى بنت
عند البير العتيق
اخر الصيفية
مستنية الصديق
زى الملاك فى الدندنة
صوتك دفا
تحت المطر
صوتك عفا
يا جارة القمر
ورجعت الشتوية
وانا لسه معاكى بعيش
شط اسكندرية
و اغانى سيد درويش
صوتك مليان حنية
واصلنى من زمان
وشقاوة طالعة ليا
ويا حنا السكران
وحياة كل الأغانى
وحياة صفاء الروح
جوايا كتير كلام
لسانى نفسه يبوح
الكلمة متشوقة
فى لسانى متعلقة
حبيتك بالصيف
والشتا
والخريف
و المطر و اخر الصيفية
ولما رجعت الشتوية
وعلى جسر الجوزية
وكل سنة وانتى فيروز
زيفاجو
Monday, November 21, 2005
Tuesday, November 15, 2005
الشوارع فى المدينة
الشوارع فى المدينة
المدينة فى الشوارع
بيعرفونا من عينينا
اللى رايح واللى راجع
اللى رايح من بلدنا
اللى راجع لون ولادنا
فجرها بمعنى الدروب
صبحها فرق قلوب
الشوارع ذودتها
ذكرى حلوه من ريحتها
صوت وزحمة
وشوش حزينة
غنوة بلدى
لحن يوصف المدينة
قصة تحكى عن بلادنا
لما تعشق من ولادنا
وولادنا عاشقين صبابة
ايديهم حاضنة الربابة
وتترسم حاجات فى حياتى
بلون حاراتى
معانى بشوفها فى كل الناس
اسامى تغيب و لاتنداس
ويحلالى
تزورنى تملى فى خيالى
امسكها
احبسها
احاول المس اللحظة
اخزن عمرى بكلامى
اكتبها
بجنونى
بعيونى
تتشاف فى الشوارع
ولا اشوفهاش
تصرخلى الساعات
و لا اسمعهاش
فى المدينة
والمدينة فى عينيا
اتوبيسات عربيات
قلب حاير
عجوز يعافر ويا تاكسى
ريحة سجاير
شباب يعاكس
مرايل كحلى فى المدارس
أم تايهة على المفارق
عيون تدور على الصحاب
صحاب تدور على العيون
عصير قصب فى الكوبايات
بنت فرشة تبيع لمون
علب سجاير فى الجيوب
مقبوضة ليه القلوب
طريق سراب
احلام ضباب
نظرة تايهة فى العينين
سطور كتاب
ريحة دولاب
برواز بيحكى عن سنين
مطر خفيف
ليلة صيف
تملى نحلم بالرجوع
كلام لجدى
طرحى لستى
فرحة شارعنا بالسبوع
سكة سفر
اول طريق
نسيت اسلم على الصديق
فرحة ابويا يوم النجاح
اول ميدالية للمفتاح
كشك قديم على الكوريش
صور قديمة
صندوق كزوزة
اخر سهرة قبل الجيش
زيفاجو
المدينة فى الشوارع
بيعرفونا من عينينا
اللى رايح واللى راجع
اللى رايح من بلدنا
اللى راجع لون ولادنا
فجرها بمعنى الدروب
صبحها فرق قلوب
الشوارع ذودتها
ذكرى حلوه من ريحتها
صوت وزحمة
وشوش حزينة
غنوة بلدى
لحن يوصف المدينة
قصة تحكى عن بلادنا
لما تعشق من ولادنا
وولادنا عاشقين صبابة
ايديهم حاضنة الربابة
وتترسم حاجات فى حياتى
بلون حاراتى
معانى بشوفها فى كل الناس
اسامى تغيب و لاتنداس
ويحلالى
تزورنى تملى فى خيالى
امسكها
احبسها
احاول المس اللحظة
اخزن عمرى بكلامى
اكتبها
بجنونى
بعيونى
تتشاف فى الشوارع
ولا اشوفهاش
تصرخلى الساعات
و لا اسمعهاش
فى المدينة
والمدينة فى عينيا
اتوبيسات عربيات
قلب حاير
عجوز يعافر ويا تاكسى
ريحة سجاير
شباب يعاكس
مرايل كحلى فى المدارس
أم تايهة على المفارق
عيون تدور على الصحاب
صحاب تدور على العيون
عصير قصب فى الكوبايات
بنت فرشة تبيع لمون
علب سجاير فى الجيوب
مقبوضة ليه القلوب
طريق سراب
احلام ضباب
نظرة تايهة فى العينين
سطور كتاب
ريحة دولاب
برواز بيحكى عن سنين
مطر خفيف
ليلة صيف
تملى نحلم بالرجوع
كلام لجدى
طرحى لستى
فرحة شارعنا بالسبوع
سكة سفر
اول طريق
نسيت اسلم على الصديق
فرحة ابويا يوم النجاح
اول ميدالية للمفتاح
كشك قديم على الكوريش
صور قديمة
صندوق كزوزة
اخر سهرة قبل الجيش
زيفاجو
مصطفى شردى.............يا عينى على الولد
كم كانت دهشتى عند دخولى بورسعيد من يومان عائدا من الجيش
ذهلت من كمية اللوح واللافتات الأنتخابية التى اراها لول مرة بهذه الكثافة فى شوارع بورسعيد . ما هالنى اكثر هو ما شاهدته بعينى من اتباع احد المرشحين واعضاء المجلس القدامى و المشهود لهم بسعة الزمة و النهب و كل ما يندى له الجبين
رأيتهم يقطعون صور و لافتات احد اشرف المرشحين وتحت حماية بعض المخبرين الذين تعرفهم العين من اول لمسة على رأى عمنا مجدى نجيب
هذا المشهد اكد لى الرعب الذى يعيشه هذا الملياردير والذى قد لا يصبح ملياردير اذا لم يدخل المجلس الموقر بسبب كمية الكراهية التى زرعها بنفسه فى شعب بورسعيد عن طريق التجاهل و العنجهية وعدم ظهوره فى البلد الا مرة واحدة كل عام
المرشح المظلوم الذى قطعت لافتاته و سرقت صناديقه فى الدورة السابقة هو محمد مصطفى شردى نائب رئيس تحرير جريدة الوفد و ابن فارس الصحافة المعارضة المصرية مصطفى شردى اول رئيس تحرير لجريدة الوفد
انا لست وفدى و لا امللك بطاقة انتخابية وبعيد عن الساحة الأنتخابية هذه الدورة بسبب ظروف الجيش ولكن هذا الرجل اعرفه عن طريق احد الصدقاء المشتركين
وبعيدا عن الدعاية الأنتخابية هو الوحيد الذى رأيت بعينى معنى نموذج المعارض الشريف الخدوم ابن البلد فيه ولمست بنفسى كم المساعدات التى يقوم بها لناس من خارج مدينتنا لسبب واحد فقط انهم مواطنين مصريين وهو صحفى يستطيع بشكل ما مساعدة هؤلاء الناس
ولذلك من اول يوم رجوعى بورسعيد قررت النزول للشارع الأنتخابى لكى اشاهد الأحداث عن قرب و كم كانت الفجيعة
اولا- من اول لحظة عرفت ان مش المرشحين من اصحاب المال و النفوذ هم السبب الوحيد لا لقد وجدت الشباب و الرجال وحتى ابناء 14 عام يبحثون عمن يدفع اكثر وبدأت اسمع تعبيرات مثل الحج فلان بيوزع كذا و الحج ابو فلان دابح وبيوزع كذا
والناس نفسها هى اللى عاوزة اللى يدفع اكتر
ثانيا - اختراع حاجة اسمها بيزنس الأنتخابات تربيطات من كل عشرة خمستاشر تاجر ونزول احد التجار بأسمهم من اجل المصالح المشتركة و خلافه
ثالثا- استيراد شباب من خارج بورسعيد لقيادة الحملات الأنتخابية و تجميع البطاقات وخوض المعارك وتقطيع الصور و اللافتات حيث ان احد الا يعرفهم ولا يستطيع معاقبتهم حيث يغادرون بورسعيد ويستبدلوا بطريقة تبادلية مافيا يعنى
حاولت ان اتلمس نبض الناس العاديين فى الشوارع والمحلات و البيوت واقاربى البسطاء
وجدت ان اول مرشح تريده الناس هو وكالعادة البدرى فرغلى مرشح التجمع
ببساطة هو الوجه الوحيد المعروف والذى يثق به الناس والذى يرون جولاته وصولاته فى التيلفيزيون وحاليا فى الفضائيات
الثانى هو اكرم الشاعر مرشح الأخوان والذى يشهد له الكل باعماله الخيرية وصوته القوى فى البرلمان و لأن الناس تضع الأخوان مع السلفيين فى سلة المتدينين وبتوع ربنا ولذلك اغلب الأهالى نفسها الراجل ده يكسب عشان ( راجل طيب)وكده
الثالث هو محمد مصطفى شردى والذى يوجد ناس كثيرون يريدون ترشيحه من اجل والده الراحل الذى تعشقه كل بورسعيد بصرف النظر عن كفائته ونزاهته و تاريخه
شردى يقف امامه بالمرصاد اثنان من حيتان بورسعيد و مصر كلها وهما سيد متولى رئيس النادى المصرى واحد اكبر رجال الأعمال واول من اخترع كلمة بتاع كله من التجارة للمقاولات للأنتاج السينمائى للأستيراد و التصدير لسمسرة لاعبى الكرة
والثانى هو عبدالوهاب قوطة رجل المال و الأعمال والتزوير والقروض والذى رفعت الحصانة عنه منذ سنتين والذى ينزل بكل ثقله من اجل الحصانة فقط
رأيت بنفسى كمية الرشاوى الذى يدفعها هؤلاء المرشحين بل و رأيت من هم مديروا الحملات الأنتخابية لهم انهم البلطجية والمخبرين وناس قد يكونوا اول مرة يدخلوا بورسعيد
الذى اعجبنى فى شردى انه اثناء جولته الأنتخابية لم يقوم بتوزيع رشاوى او وجبات كما فعل الأخرون وهو قادر ان يفعل مثلهم بل كان يقوم بتوزيع ادوات مدرسية اقلام وكراريس وكل ما يساعد اطفال بورسعيد الذى وضعهم فى اولويات برنامجه الأنتخابى
الشىء الذى اصابنى بالغثيان والذى اود ان اتحدث عنه هو احد جيرانى من اعضاء مجلس الشعب وهو عضو الهيئة البرلمانية لحزب الغد وهو نموذج المعارض غير النظيف كما يجب ان يكون , هذا الرجل الأمى والذى حصل على الأعدادية هذا العام رغم انه تعدى الثامنة و الخمسين مر على جميع الأحزاب وطرد من بعضها و هو نموذج المعارض ابو ورقة وطريقته المعروفة فى مهاجمة فلان ثم الأعتذار له ثم الخدمات المتبادلة بعد ذلك
رأيته بعينى قبل دخوله حزب الغد و هو يدعو للحزب الوطنى بالحرف الواحد( يا جماعة الناس دى احنا فاهمينها غلط لازم نديهم فرصة )
وبعد كده اصبح المعارض الأول فى بورسعيد والمعارضة منه بريئة
بدون تحيز متأكد من وجود نماذج شريفة فى الساحة ولكن صدمنى ما رأيت من الناخبين قبل المرشحين ومن الشباب قبل الكبار وفى انتظار النتيجة
ذهلت من كمية اللوح واللافتات الأنتخابية التى اراها لول مرة بهذه الكثافة فى شوارع بورسعيد . ما هالنى اكثر هو ما شاهدته بعينى من اتباع احد المرشحين واعضاء المجلس القدامى و المشهود لهم بسعة الزمة و النهب و كل ما يندى له الجبين
رأيتهم يقطعون صور و لافتات احد اشرف المرشحين وتحت حماية بعض المخبرين الذين تعرفهم العين من اول لمسة على رأى عمنا مجدى نجيب
هذا المشهد اكد لى الرعب الذى يعيشه هذا الملياردير والذى قد لا يصبح ملياردير اذا لم يدخل المجلس الموقر بسبب كمية الكراهية التى زرعها بنفسه فى شعب بورسعيد عن طريق التجاهل و العنجهية وعدم ظهوره فى البلد الا مرة واحدة كل عام
المرشح المظلوم الذى قطعت لافتاته و سرقت صناديقه فى الدورة السابقة هو محمد مصطفى شردى نائب رئيس تحرير جريدة الوفد و ابن فارس الصحافة المعارضة المصرية مصطفى شردى اول رئيس تحرير لجريدة الوفد
انا لست وفدى و لا امللك بطاقة انتخابية وبعيد عن الساحة الأنتخابية هذه الدورة بسبب ظروف الجيش ولكن هذا الرجل اعرفه عن طريق احد الصدقاء المشتركين
وبعيدا عن الدعاية الأنتخابية هو الوحيد الذى رأيت بعينى معنى نموذج المعارض الشريف الخدوم ابن البلد فيه ولمست بنفسى كم المساعدات التى يقوم بها لناس من خارج مدينتنا لسبب واحد فقط انهم مواطنين مصريين وهو صحفى يستطيع بشكل ما مساعدة هؤلاء الناس
ولذلك من اول يوم رجوعى بورسعيد قررت النزول للشارع الأنتخابى لكى اشاهد الأحداث عن قرب و كم كانت الفجيعة
اولا- من اول لحظة عرفت ان مش المرشحين من اصحاب المال و النفوذ هم السبب الوحيد لا لقد وجدت الشباب و الرجال وحتى ابناء 14 عام يبحثون عمن يدفع اكثر وبدأت اسمع تعبيرات مثل الحج فلان بيوزع كذا و الحج ابو فلان دابح وبيوزع كذا
والناس نفسها هى اللى عاوزة اللى يدفع اكتر
ثانيا - اختراع حاجة اسمها بيزنس الأنتخابات تربيطات من كل عشرة خمستاشر تاجر ونزول احد التجار بأسمهم من اجل المصالح المشتركة و خلافه
ثالثا- استيراد شباب من خارج بورسعيد لقيادة الحملات الأنتخابية و تجميع البطاقات وخوض المعارك وتقطيع الصور و اللافتات حيث ان احد الا يعرفهم ولا يستطيع معاقبتهم حيث يغادرون بورسعيد ويستبدلوا بطريقة تبادلية مافيا يعنى
حاولت ان اتلمس نبض الناس العاديين فى الشوارع والمحلات و البيوت واقاربى البسطاء
وجدت ان اول مرشح تريده الناس هو وكالعادة البدرى فرغلى مرشح التجمع
ببساطة هو الوجه الوحيد المعروف والذى يثق به الناس والذى يرون جولاته وصولاته فى التيلفيزيون وحاليا فى الفضائيات
الثانى هو اكرم الشاعر مرشح الأخوان والذى يشهد له الكل باعماله الخيرية وصوته القوى فى البرلمان و لأن الناس تضع الأخوان مع السلفيين فى سلة المتدينين وبتوع ربنا ولذلك اغلب الأهالى نفسها الراجل ده يكسب عشان ( راجل طيب)وكده
الثالث هو محمد مصطفى شردى والذى يوجد ناس كثيرون يريدون ترشيحه من اجل والده الراحل الذى تعشقه كل بورسعيد بصرف النظر عن كفائته ونزاهته و تاريخه
شردى يقف امامه بالمرصاد اثنان من حيتان بورسعيد و مصر كلها وهما سيد متولى رئيس النادى المصرى واحد اكبر رجال الأعمال واول من اخترع كلمة بتاع كله من التجارة للمقاولات للأنتاج السينمائى للأستيراد و التصدير لسمسرة لاعبى الكرة
والثانى هو عبدالوهاب قوطة رجل المال و الأعمال والتزوير والقروض والذى رفعت الحصانة عنه منذ سنتين والذى ينزل بكل ثقله من اجل الحصانة فقط
رأيت بنفسى كمية الرشاوى الذى يدفعها هؤلاء المرشحين بل و رأيت من هم مديروا الحملات الأنتخابية لهم انهم البلطجية والمخبرين وناس قد يكونوا اول مرة يدخلوا بورسعيد
الذى اعجبنى فى شردى انه اثناء جولته الأنتخابية لم يقوم بتوزيع رشاوى او وجبات كما فعل الأخرون وهو قادر ان يفعل مثلهم بل كان يقوم بتوزيع ادوات مدرسية اقلام وكراريس وكل ما يساعد اطفال بورسعيد الذى وضعهم فى اولويات برنامجه الأنتخابى
الشىء الذى اصابنى بالغثيان والذى اود ان اتحدث عنه هو احد جيرانى من اعضاء مجلس الشعب وهو عضو الهيئة البرلمانية لحزب الغد وهو نموذج المعارض غير النظيف كما يجب ان يكون , هذا الرجل الأمى والذى حصل على الأعدادية هذا العام رغم انه تعدى الثامنة و الخمسين مر على جميع الأحزاب وطرد من بعضها و هو نموذج المعارض ابو ورقة وطريقته المعروفة فى مهاجمة فلان ثم الأعتذار له ثم الخدمات المتبادلة بعد ذلك
رأيته بعينى قبل دخوله حزب الغد و هو يدعو للحزب الوطنى بالحرف الواحد( يا جماعة الناس دى احنا فاهمينها غلط لازم نديهم فرصة )
وبعد كده اصبح المعارض الأول فى بورسعيد والمعارضة منه بريئة
بدون تحيز متأكد من وجود نماذج شريفة فى الساحة ولكن صدمنى ما رأيت من الناخبين قبل المرشحين ومن الشباب قبل الكبار وفى انتظار النتيجة
Tuesday, November 01, 2005
يعنى ايه ربنا؟................ياه يا عم جاهين
قصيدة جميلة جدا واعتقد انها نادرة جدا باردو خبطت فيها و انا بدور على حاجات لعمنا صلاح جاهين
مش عارف ليه حاسس انى عاوز ادونها فى الوقت ده بالذات بس القصيدة فعلا جميلة ومعبرة
من النوع اللى بيقولوا عليه السهل الممتنع بتاع صلاح جاهين
صلاح جاهين كان بيجاوب عن السؤال التقليدى اللى بيساله اى طفل لأهله
السؤال اللى سألته بنت صلاح جاهين لأبوها هو يعنى ايه ربنا؟
وبعيدا عن اسئلة العقيدة والتوحيد والتى اؤمن تماما بأهميتها الا اننى وكبنى ادم كبير الأن لا امتلك الا ان ارفع القبعة تحية لصلاح جاهين , لا ادرى سبب اعجابى الكبير لهذة القصيدة رغم عشقى القديم لصلاح جاهين و قرائتى لأغلب اعماله الا ان هذه القصيدة وصلت قوى و رشقت فى قلبى ودماغى
يعنى ايه ربنا
ربنا
مين اللى نور الكرة الأرضية
مين اللى دورها كده بحنية
مين اللى فى الفضا الكبير علقها
متقعش منها اى نقطة مية
مين اللى عمل البنى ادمين
مفكرين و مبدعين
مين اللى ادانا عقول و قلوب
و شفايف تسال هو مين
مين اللى دايما صاحى واخد باله
و كلنا بنحبه جل جلاله
ربنا
احنا بنحب ربنا
و ربنا بيحبنا
و يحبنا اكتر كمان
لما نحب بعضنا
عمل الفراشة بأجنحة و ذوقها
و كل فكرة مدهشة حققها
البحر حطله ملح لجل يعوم
و مسابش حاجة الا لما خلقها
مين اللى لما بنطلبه يسمعنا
و فى وقت الحزن يشجعنا
و لما نفرح نشكر مين
على انه بسطنا و متعنا
مين اللى قلبه علينا واحد واحد
ربنا
سألتنى طفلة قلت هو ما بيننا
موجود فى كل مكان وبيبص لنا
بيشوف بنسعد بعض ولا لأ
و مالخطر يحرسنا و يحوش عنا
فى كل مكان ربنا موجود
جنب الضعف و جنب المجهود
يا ربنا انت جميل
ومفيش كمثلك فى الوجود
مين الصديق اللى مفيش غنى عنه
و كلنا بنحبه و نخاف منه
ربنا
مش عارف ليه حاسس انى عاوز ادونها فى الوقت ده بالذات بس القصيدة فعلا جميلة ومعبرة
من النوع اللى بيقولوا عليه السهل الممتنع بتاع صلاح جاهين
صلاح جاهين كان بيجاوب عن السؤال التقليدى اللى بيساله اى طفل لأهله
السؤال اللى سألته بنت صلاح جاهين لأبوها هو يعنى ايه ربنا؟
وبعيدا عن اسئلة العقيدة والتوحيد والتى اؤمن تماما بأهميتها الا اننى وكبنى ادم كبير الأن لا امتلك الا ان ارفع القبعة تحية لصلاح جاهين , لا ادرى سبب اعجابى الكبير لهذة القصيدة رغم عشقى القديم لصلاح جاهين و قرائتى لأغلب اعماله الا ان هذه القصيدة وصلت قوى و رشقت فى قلبى ودماغى
يعنى ايه ربنا
ربنا
مين اللى نور الكرة الأرضية
مين اللى دورها كده بحنية
مين اللى فى الفضا الكبير علقها
متقعش منها اى نقطة مية
مين اللى عمل البنى ادمين
مفكرين و مبدعين
مين اللى ادانا عقول و قلوب
و شفايف تسال هو مين
مين اللى دايما صاحى واخد باله
و كلنا بنحبه جل جلاله
ربنا
احنا بنحب ربنا
و ربنا بيحبنا
و يحبنا اكتر كمان
لما نحب بعضنا
عمل الفراشة بأجنحة و ذوقها
و كل فكرة مدهشة حققها
البحر حطله ملح لجل يعوم
و مسابش حاجة الا لما خلقها
مين اللى لما بنطلبه يسمعنا
و فى وقت الحزن يشجعنا
و لما نفرح نشكر مين
على انه بسطنا و متعنا
مين اللى قلبه علينا واحد واحد
ربنا
سألتنى طفلة قلت هو ما بيننا
موجود فى كل مكان وبيبص لنا
بيشوف بنسعد بعض ولا لأ
و مالخطر يحرسنا و يحوش عنا
فى كل مكان ربنا موجود
جنب الضعف و جنب المجهود
يا ربنا انت جميل
ومفيش كمثلك فى الوجود
مين الصديق اللى مفيش غنى عنه
و كلنا بنحبه و نخاف منه
ربنا
Subscribe to:
Posts (Atom)